This piece is published in Al-Monitor
For former presidential candidate, Abdel-Mon’eim Abul-Fotouh, perhaps not running for president again was not a surprising decision. In an interview with the Egyptian newspaper Al-Ahram last Friday, he said that he wouldn’t engage in “political cosmetics,” a clear indication of how he viewed the current crisis in Egypt. He reaffirmed his opinion on Sunday by saying, “I won’t take part in deceiving people into believing we have a democratic path when we don’t.” Abul-Fotouh’s assessment is an accurate reflection of the current political atmosphere in Egypt, however, his decision is also an indirect admission that he stands no chance of winning the backing of Egyptian Islamists, and non-Islamists beyond his core supporters in Egypt Strong Party. Unlike in 2012, in which some Salafists and the young Muslim Brotherhood backed Abul-Fotouh, this scenario is no longer possible. In fact, even in a free and fair election, the chance of Abul-Fotouh garnering more votes is very slim.
Continue reading here
لم أنس 50 فنان مصرى ماتوا فى حريق مسرح بنى سويف 2005
لم أنس تفجيرات شرم الشيخ
لم انسي 10 مذابح للاقباط قتل فيها 183 قبطيا اخرها القديسين
لم أنس 1400 مصرى شهداء العبارة السلام 98
لم أنس شهداء العبارة سالم اكسبريس
لم أنس 400 مصرى شهداء قطار الصعيد
لم أنس شهداء حوادث قطارات العياط
لم أنس كارثة الدويقة
لم أنس تفجير هيلتون طابا
لم أنس طائرة البطوطى
لم أنس حوادث الطرق اليومية والاف الضحايا بلا تعويض
لم أنس فساد اغلب وزارات وقطاعات الحكومة من شرطة واعلام وثقافة واسكان ونقل
لم أنس الرشاوي والفساد الاداري لاجهزة الدولة نتيجة لضعف المرتبات
لم أنس عدم محاسبة اي فاسد تفوح رائحته والاكتفاء بتغيير منصبه
لم أنس خصخصة شركات القطاع العام وسرقة اموالها
لم أنس الضريبة العقارية واموال التأمينات التي ضاعت في بورصات امريكا
لم أنس تدمير التعليم وتعين طبيب اطفال بدرجة وزير تعليم
لم أنس واردات قناة السويس التى تذهب اليك مباشرة
لم أنس تردي الخدمة الصحية
لم أنس العلاج على نفقة الدولة لغير مستحقية
لم أنس سرقة اراضي الدولة ونهبها
لم أنس تقسيم اراضي سيناء لعدد من رجال الاعمال وتهميش الشعب الذي هو السبب في رجوعها الي مصر
لم أنس اهمال اهل الصعيد والنوبة
لم أنس تهميش سيناء ومطروح والوادي الجديد
لم أنس ضياع الطبقة الوسطي التي هي عماد اي بلد محترم
لم أنس مشروع توشكي وضياع المليارات فى الهواء
لم أنس اهمال العلااقات مع دول حوض النيل مما ادي الي قيامهم بتهديد مصر بمنع مياه النيل
لم أنس تقسيم السودان وتدخل اسرائيل الواضح في القضية و
لم أنس دعم الامريكان لضرب العراق
لم أنس بيع الغازالمصرى لإسرائيل اجمالا” و تفصيلا”
لم أنس هجرة الشباب وغرقهم في البحر المتوسط وامتهان كرامة المصريين في الدول العربية
See Translation
LikeLike